الاثنين، 18 مايو 2009

مؤلم كحد الذبح


مؤلم كحد الذبح

يأتيك ذارفا شكرُُ لعين

مؤلم ُُ بحد الذبح رهفا بك يدنو

نغمة حزينة!

بسملة على وجه مارق

الأطفال يتغنون

ما لهم غيرها

قبعات المارقين أيضا ...مالهم بها ؟!؟


أيقنت الهبوط

تلعثم الحصان سريعا

قد كان مؤلما كحد القيد

بضع وستون فقط

يأتيك إدراجها بالعتمة

هي وظل سحاااب ,!,!,!

هي مستمرة ويتغنون.... متواصلة ُُ بحد الذبح واحتلال ببساطة الوصف بألف خير !!


.........,,,


تجدك ترمق لحنا بينكما

تتلفت به

قلادة من الزمن الجليدي

لماذا تركت الصدأ يرتع به؟

أعاتبته؟

نقلت يا هذا اللحن الحزين لك وغرض الكتابة!

ألا زلت؟؟


الان.

وهن وهم وكلاهما وصفان لكاهن

منارته تشير للقدس !

وأي قدس؟؟

........,,,,

محبوبتان فقط

المزار للشرق الأوحد يا حبذا يحين ْ

الجنة بظل شجرة أرزه

تهافت كالغي

ادراج لهما

القلادة لا زالت بينهما

ظل مارقا كأن لاشيء لهما

قد كانتا زيتونتان

أهل ظلهما حزين؟


........... ,,,


مؤلم ُ ُ كحد القيد

مؤلم بحد الذبح شخيرهما على المذياع

من باعك طفلي سوى صاحب ُ القلادة؟



فلتحزن



هي كما أشار

نكبة مستمر واحتلال بألف خير
مؤلم ُُ سيدي كحد الذبح :(