الاثنين، 11 يناير 2010

متسع


هناك ايضا ً متسع للحب , متسع ُ ُ للكتابة
مثلنا من يعشق الحرف
هن ثمان وعشرون
عله أتاك تفصيلها قبلا

غنى بها الأندلسيون
كانت نذير شؤمهم
هم هكذا يا حسرة - على الحرف - نهايتهم!

زيتونتان مباركتان ذليلتان كعشقنا للارض ْ
منا من يكفه رذاذ الفجر !
يا حبذا غيمة

حصاد وغبار
هناك تتحسه على النوافذ بعد الهطول
الآن
قد أعلن عشقه لكما
قد ارتوى
ينتظر فقط حولين ْ

-----

العادة أن تذهب تقليدا
ذهبت؟
علمت؟
أيقن الرجوع بعيد الغسق
سأيتيك !
هو مغمض العينين ورواء
تتمعن قليلا
عله موافقة

فلتنتظر هطول المطر

هكذا سينمحي , ان كان هطولا
فكلتاهما بردا وسلاما على إبراهيم


..,..,..,....
لا تعتذر عما فعلت

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

مهندس انس كتير كتاباتك هاي وبالزات حلوة وهيك غريبة وانشالله بتقدم متميز بس المرة الجاي اكتبلك شغلة بمناسبة خطوبتك ازا ما بتعتبرها تتطفل اي قصيدة شعرية بالمناسبة الحلوة

غير معرف يقول...

مهندس انس كتير كتاباتك هاي وبالزات حلوة وهيك غريبة وانشالله بتقدم متميز بس المرة الجاي اكتبلك شغلة بمناسبة خطوبتك ازا ما بتعتبرها تتطفل اي قصيدة شعرية بالمناسبة الحلوةshareehan with my best wishes (f)