الثلاثاء، 16 سبتمبر 2008

الفرق بيـــ.


جميل أن تفتح صفحة جديدة لتكتب أي شيء كي ترفه عن نفسك ولو بالقليل,
منكم من يرفه عن نفسه بالضجر أو الملل أو السعادة أو ال...
أجد نفسي منك ومنها ,,اذا ينتابني شعور التكدر حين/ما أبوح بطيات,,,,,,,,,ها !
السيجارة الأولى بعد منتصف الليل بهنيهة لذيذ مذاق سمها
تستدرجك لحين ولأحيان
تنظر يمينا لترمق بعينك الحزين رشفة من فنجان القهوة المعتق ليومين
( هناك أيضا خمر , والمعتق يحافظ على سعر سموميته أكثر ويتضاعف ! )

- للموسيقى أو الموسيقى القبرصية قريبة للقلب وأخصه أي قلبي
أتمايل معها مذ اللحضة الأولى بعد الانتصاف فقط,,,, انظر مرة أخرى نظرة استعطاف على رشفة أخرى لفنجان القهوة المعتق على يميني وأأئن!
هو رفض المجيء كغيره!
أيجيء كأس قهوة معتق وبهذا الزمن اللازوردي (عديم الثقة) بتلك السهولة
وبمنتصف الليل بعد هنيهتين! ما رأيكما ؟

هنا لا أكتب شعرا ولا أعاتب أحدا
قلما يستجد الصباح علي بنداء.... فمذ خمس سنين ونصف لم أصح ُ كما أحب !
مرة يأتي المنبه قارعا بداية محاضرة جديدة
وأخرى يأتي منبه زميلي بالشقة معلنا أيضا ابتداء حصة تعتيق جديدة ..
وثانية ,, وهي قليلة ! أفيق على وقع أقدام زميلي حين العودة مطئطئا لوعة احتراقه لأنه سيفتدقني الآن ...بعد هنيهة!

هنا لا أكتب شعرا ولا أعتب على أحد سوى نفسي
قلما يأتي المساء وأستنشق زهرة القدر رغم قربها من مكان اقامتي ( المؤقتة! )
قلما تأتينا حسناء ( نادرا وأبدا! ) ونرتشف سوية لعاب الصباح بفنجان قهوة أيضا!
قلما يأتيني أو تأتيني ( بفتح الياء ) لوعة التذكر حين التصابي سابقا بكلمة أحبها مثلا أو أتجانب أنا واياه على الطريق نغمز تلك وذاك!
قلما

هنا أكتب نهاية ً ليست درامية الهية كما تعتقدون
ولا كوميدية ايضا !

بالماضي البعيد الذي أحاول نسيانه كنت أظن بأن الدارما تعني مزاولة فن المراوغة بقلب الادوار التي تميل آخر المطاف للضحك!

كنت كذلك ولحين من الزمن !
سارجع كذلك حينما أعود!

هناك محاولتين وكل متصفة بالوحدة عن الأ...

سفر بلا عودة
وعودة بلا سفر

لأرض قافرة من معاني الحب غنية بالملذات تسجني ثلاثا !
أو لأرض تأسرني مرتين وأعود .... نهاية للموطن !

لم أتصف يوما بعاطفية الفكر والقرار ....ولن يكون كذلك

اذا

لأودعكم عما قريب

فهل لي مكان ؟؟

هناك تعليق واحد:

غير معرف يقول...

هنا لا شيء ل اللاشيء صديقي

عجزت لتكوين أي رد

فكن مبارك

احترامي