الكتابة يا صاحبي (!) حينما تتصف باللون الشرقي تتسم بالحياد!
فكتابتي حيادية اللون والشكل والصورة والرائحة !
والكتابة الشرقية لا تزال ,
تصدمك بمجمل حالاتها ...
هي باردة
وانا كذلك!
فلأنتظر منكما عودة
أتظن بالبعد جفاء للجرح ولو كنا متشاركين بالجرح يا أخ ُ جرحي لك ولي !
اذا سأبتعد وأعاود ذكره
لعله سيلتئم صدفة حين معاودة المسيح للأرض ! (هل يعُد؟ أوهل سيعود؟ )
البارحة استيقظت هرما تشوبني حيرة!
لعلني أرتشف مذاق وجنتيك هذي المرة ! قبل مغادرتي !
هل غادرت الآن ؟
أستنتظرني هنالك
فبينك وبين زائري حساب وليس بعسير
ولــــــــــــــــــــننتظر !
....................
هنا قد ابتعدت واقتربت ولم تُشر لهما للمرور
سأنتظر عوتك لمرورهم ببيننا !
.....................
جزء من النص ما زال مفقود لديك ولدى زائري !
وهو كذلك
فلأنتـــــــ .. ,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق