الاثنين، 29 سبتمبر 2008

رثاء مسلوب


لـــ اللون البنفسجي لون ولغة

لون الموتي ... ولغتهم!!!!
لأودع من أودع عما قريب!
أتستعجب مثلي ؟
وأنا أستعجب دوما كذلك!
كثرتها تضاهي اللحن بالإيقاع وهو وهما كما نصف الموقف كذلكـــ !


فلتحزن مع نصفي الخافت اللا لوني الرائحة والهية... وهو كذ.. !

هنا لا نكتب اللا ألمنا يخرج بنا سوية حين المرقص الثوري
نستذكر من يخط بذاكرتنا كأمثال الكتبة الثورين !
أهل باعوها وصدق(....) ؟
هل صدق سادتي ؟

هو كذلكـــ

( الثوريين الكتبة )

ل لون البنفسج رائحة الأرض ويخيل لي كما لزائري من سيعظكما حينما أسترق السمع لكما
أن يلقنكما بذلكـــ !

يا عبق الأرض اهتز ولتنتش كما حال’ أحرفنا المهزومة بين الطرقات حين الرحيل ثلاثا
وعدوة بمشابهة سارق ؟

أو أكــ ’ سارقا حينا من الزمن؟

ليتقبل منـــّا الرثاء لأنفسنا وأنصحكما

أنصحكما بذلك!


ليست هناك تعليقات: