الجمعة، 19 سبتمبر 2008

شوّال جريء !


ننظر لمؤهلاتنا برمضان الغني ,
ونجد سماسرة بالأرض من حولنا .

منهم
من التحف الزهري واسترق قبس من الأرض (كنار موسى ...وهي قبس ! )
تجدك يستنهضك العلو ممتازا.
وتتجابنهما بتذمر
فكله برمضان الغني !
لولا سرق سراويلهم لانطلق بوصف ٍ أن مات من استحى!
وهم ليسوا ... كذلك!

............................

لننر شمعة أمل !

أوبقي أمل لكما؟
............................

قد يأتي شوال وينمحي أثرك بينهم.
وقد لا يأتي عليك فلا تأبه.
أتأبه لشوال قادم؟
أهو غني كمان كان بالسابق فلتتمعن,وأتحدك ان وجدت
!
............................

مزيج الألوان يأمرك بنص مختزل له طريق واحدة. ممكن !

وإن تلونت به زجرك ومُنعت منهما كذلك.

هي ملذة الحريات لديهم
مُت
لا تأت لهما مسعف.
وهو كذلك

(هل شاهدتماه باليوتيوب ؟ )

............................

أما زلت تعتقد يا زائري أني أؤلمك كظنهما ؟
نعم
أعترف لزجري لك مرتين وتقييدك.

نعم
قد سكبت رشفة مزيل للجلد على بشرة جارتك الجامعية بلحضة عز!
أوهكذا
يك
تأويل
العز لديهما؟

وهم كذلك!
يحق
لي أن أستسيغ تدنيس رأس أحدهم , فللظلم
مكان
وركن
وزاوية
وبهما كذلك!
............................

هنا
الحب افتقد زمانيته ونحن كذلك,والحرية وشرف الوطن والمواطن والأسيرين كذلك!
هناك
مجردون بلا معنى ,
من الممكن اذا سردت لي نزعة غزلية مذ ألف عام أن أصدقك الكلم.
من الممكن ذلك!

أوتعللوننا لنسيانهم لنا ,
فهم من عبق الذاكرة ولتخف ذكراهم...فبإخفاء الكلم مصداقياته

جميل أنت تكتب وتك متزامنة مع عقد الحجبين !

ولتلق تحية عليهما

فهل فعلت ؟


هي للترويج عن زائري القاطن ب.... ... .
ليس إلاّ

ليست هناك تعليقات: