الاثنين، 29 سبتمبر 2008

بطانية


....

هذا اسم عربي فصيح ومفصح ما به... أكتف للمرور عنه بأنه ما زال خنجرا !

فما زلتما ....
ما زلت على صدري جرحا يعذبني ..................... غ’رست فيّ كما بالصخر إزميل ’

أو كان كذلك؟

ما أنت أنت كما تدعي ! وأنت أنت كما أ’شر لهما بظني

أوتحاجج من تماسيت به لحيضة الغروب بقبو ٍ هزيل للآن؟

أتناسيت سريرا ضمنا سويّة هنالك؟

أما زال جنب خربشاتنا ماكنن مكانه؟

أهو كذلك؟

كنت على عجل من امري الآن على أن أمر عنه كي أطرح سلاما .

غصة وذكرى !

أو ألتحف مكانا فوقه,

إذ حين العودة قد لا أجده معك..ويلك لو لم تكــ’ معي

أيحق لي بمصاحبة بطانية كي نلتحف لبرود ليلنا البنفسجي؟

أتكــ بطانية غير بيضاء .... وعملهما ؟

لا أعلم سيدي ولا ينبغي لي ذلكـــ ؟

هي لله وهو لله وانت وانا كذلك.

لتنم

نمِ الآن ولا تصدع لفكرة اللاوجود لديه (هذا أمر )

نم بحنان

نم مع ريحانة اللذات واقتنص لصهوتك أنينا

أما آن لك أن تاذن لرحيلي ؟

دع ني

ولألتحف مع سيجارتي الأخيرة

ببطانتي!

ليست هناك تعليقات: