
هنا عودة
هنا رجوع
هنا
مكان قاتم اللون يشبه الكنائس غربية الإطلالة.
وله قداسيته رغما عنكما...
للأنين مذاق السم حين الإرتشاف لهنيهتين (قد أحبها نصفي الآخر !)
وللسم زهوة عاشق !
من لا ينتظر الثمالة من خمر قد سكبه بنفسه لنفسه ..! ماذا ينتظر !
هل يكـــ كذلك حين التجرع قليلا منه بالبدء؟
فبالبدء لون النرجس
وردي
ولون التمر
وردي
ولون الفزدق ...
أيضا وردي !
وهو كذلك
من قال لكما أن رمضان سينمحي بلا أثر صدقه
عله يعاتب..نا حين الرجوع ... والنفس كذلك!
من قال لكما أن الحب نزيه الرائحة
أيضا صدقه
فهو كذالكـــ ...لربما قبل الوف القرون من الزمن..... وهو كذلكــــ
أوصدقتهما ؟
مصافحة اليد تعني السلام والطمأنينة أحيانا
قلما تستأثر بالهيئة العدوانية بين أي خصمين!
بداية بداية وتكـــ كذلك
وللمصافحة مزاجين
أحدهما
أن تترابط خطوط اليد مع بعضها وتعصف بنا كما زهر اللوز حين فصل الخريف
والأخرى
أن لا تلتقي فيكـــ شتاء حار !
هنا رجوع
هنا
مكان قاتم اللون يشبه الكنائس غربية الإطلالة.
وله قداسيته رغما عنكما...
للأنين مذاق السم حين الإرتشاف لهنيهتين (قد أحبها نصفي الآخر !)
وللسم زهوة عاشق !
من لا ينتظر الثمالة من خمر قد سكبه بنفسه لنفسه ..! ماذا ينتظر !
هل يكـــ كذلك حين التجرع قليلا منه بالبدء؟
فبالبدء لون النرجس
وردي
ولون التمر
وردي
ولون الفزدق ...
أيضا وردي !
وهو كذلك
من قال لكما أن رمضان سينمحي بلا أثر صدقه
عله يعاتب..نا حين الرجوع ... والنفس كذلك!
من قال لكما أن الحب نزيه الرائحة
أيضا صدقه
فهو كذالكـــ ...لربما قبل الوف القرون من الزمن..... وهو كذلكــــ
أوصدقتهما ؟
مصافحة اليد تعني السلام والطمأنينة أحيانا
قلما تستأثر بالهيئة العدوانية بين أي خصمين!
بداية بداية وتكـــ كذلك
وللمصافحة مزاجين
أحدهما
أن تترابط خطوط اليد مع بعضها وتعصف بنا كما زهر اللوز حين فصل الخريف
والأخرى
أن لا تلتقي فيكـــ شتاء حار !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق