الثلاثاء، 16 سبتمبر 2008

هدهد ...


نسلمها له....
أي القادم

فنحن اخوة بالجرح الواحد ,,, وهذا يقين!
نسلب ما بالمأساة من ألم ٍ ,, ونغرس الفيء بجانب الهدهد لكي يستكين,
أما ذكره ينفرك قبلي وذكر السابقين قد أعماهم مظهره,
هو حلق ممسكا لوحة أرجوانية الهية وبطرفة عين قلب العرش لعرشين ..
هي كانت...
هو كان ...
هما كانا ...
هم كانو مارقين بالتاريخ والذاكرة.
وانا سأسلمها لكن ,,, لن أكون مارقا الا بشهامة,,, !

المارق يختلف بتعليلها اثنين .....واكثر
ولربما تهاجمني وتنعتني بالغباء لأشبه نفسي بها لكنها صديقي ليست كمارقي الدين من تحسبهم رقود وهو رقود!
لا بد للشمعة المضيئة يا فتى أن تئن وتخز أخرى !
ولا بد لسيدة عجوز أن تلد أخرى رغما عن أنفك !

اذا !

انتظر !

ليست هناك تعليقات: